عـقــارات

يشكل تصميم الوحدات السكنية العقارية سواء من الداخل أو من الخارج جزءا كبيرا من اتخاذ القرار لدى المشترين في السعودية، حيث باتت عملية التصميم وأشكال الوحدات العقارية جزءا مهما في قرار الشراء. وبدأت تصاميم أشكال الوحدات العقارية تأخذ منحى جديدا في السعودية لمواكبة الذوق العام في السعودية، بعد أن كانت

كان هذا المنزل، المعروض للبيع مقابل 950 ألف يورو (1.3 مليون دولار)، المكون من 3 غرف نوم، الذي يحتوي على معرض للفنون في الطابق الأرضي يتضمن أعمال نحت خشبية من عصر النهضة منحوتة على الطراز الباروكي، في أحد الأيام استوديو للرسام البلجيكي، فلوريموند فان آكر. وبالإضافة إلى ذلك يوجد بالمنزل، الذي تبلغ مساحته

قد تكون قطاعات من العقار في بريطانيا أظهرت وما زالت تظهر صمودا أمام الأزمة المالية العالمية، ومن أبرزها قطاع العقار الفاخر، الذي يواصل تحليقه بتسجيله معدلات وأسعار نمو خيالية خاصة مع تهافت المستثمرين الأجانب على العقارات الفاخرة رغم أسعارها الخيالية، وقد تكون قطاعات أخرى في العقار بالمملكة المتحدة،

هناك ما يسمى فجوة القيمة بين ما يعرضه المستثمرون الأجانب لشراء العقارات الإسبانية، وبين ما يطلبه ملاكها، بما في ذلك البنوك التي تملك الكثير من الأصول العقارية المصادرة. فبعد سنوات من الانتعاش والتوسع العمراني الذي كان عشوائيا في بعض المناطق بسبب سهولة الاقتراض، تراجعت الأسواق بشدة بعد الأزمة المالية

يقول ستاين فويت، وهو وكيل لشركة «ديوالى آند فاستجويد أدفايس» للوساطة العقارية، التي يقع مقرها في بروج، إن سوق العقارات في بلجيكا لم تتأثر إلى حد كبير بالأزمة المالية العالمية. وقال إن الأسعار كانت ترتفع بنسبة تصل إلى نحو 6 في المائة سنويا قبل عام 2008، ولكنها استقرت إلى حد كبير منذ ذلك الحين، حيث لم

تضاربت آراء عقاريين حول حجم الإيرادات المتوقع لقطاع الإيواء في العاصمة المقدسة، مؤكدين أن الثورات العربية سجلت تراجعا في نسب الإشغال في معظم فنادق العاصمة المقدسة بتراجع قدر بـ20 في المائة. وتوقع عقاريون أن يسجل قطاع الإيواء إيرادات قدر حجمها بنحو ملياري دولار، شابها تأثر طفيف جراء الأحداث السياسية

لا تزال سوق الإسكان قاتمة، حيث ظلت تعاني كثيرا من تضخم الأسعار الذي صاحب ازدهار قطاع الإسكان في عام 2006 والكساد الذي أعقب ذلك. وبشكل عام، فقدت المنازل نحو 50 في المائة من قيمتها خلال الأزمة. وعن ذلك يقول كيفن هوي، وهو رئيس قسم العقارات في شركة «ميسون هايز آند كوران» في دبلن: «الناس هنا ينتظرون ليروا